لم أنشر هذه الخواطر عندما كتبتها في وقتها، ولكن بداية هذه الرحلة مع سمو سيدي ولي العهد الأمين إلى افريقيا القارة القريبة منا وجولته في سبع دول سيزورها دفعتني لنشرها مع نهاية رحلة سموه لجنوب افريقيا شريكة المستقبل؛ لأن رسالة سموه التي حملها إياه مولاي خادم الحرمين الشريفين في نفس الرسالة الراسخة الدائمة رسالة الإنسانية والسلام