(1)
الصورة التي وصلتني وكانت سبباً لكتابة المقال، والتعليق المرفق بها: هذه الصورة أخذت في قصر الأمير سعود بن نايف في مدينة ” كان” عندما دعى الأمير نايف بن عبدالعزيز الأمير عبدالله بن عبدالعزيز – رحمهم الله جميعاً، ليلة المنافسة على نهائي الفردي لألعاب الفروسية سيدني2000، ومن بعدها سافر الأمير عبدالله إلى جازان مباشرة بدلاً من عودته لمدينة جدة إبان حمى الضنك وتصدرت عناوين الصحف: “من كان إلى جيزان”
(2)
(3)
شعار مشاركة الاتحاد السعودي للبطولة الذي صممه الفنان السعودي ضياء عزيز ضياء
(4)
طلبت من الأخ وليد الجمعان سكرتير الإتحاد السعودي للفروسية والسهام حينذاك أن يذكرني بتفاصيل عن قصة الميدالية البرونزية المفقودة على القميص، والتالي رده: كنت وجهتني على ما اذكر بطباعة اعتقد من 3-5 ألف قميص مطبوع عليها شعار اللجنة الاولمبية (الخميس حلقات بألوانها وأسفلها الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية بألوانها). واعتقد شعار سيدني 2000 وبعد تنفيذ الطلبية طلبت مني أن ارسل كمية بسيطة حتى توزعها الى بعض الناس. وسبحان الله كان بين القمصان المرسلة لكم قميص ناقص من طباعته الميدالية البروزنية، ويومها اذكر أنك لم تطلع الجميع على هذا الموضوع وكنت في قرارة نفسك تقول بأننا سنحقق الميدالية البروزنزية ولا أدري من اطلعت على ذلك. لا أذكر طال عمرك تفاصيل أخرى عن الموضوع وعلى ما اذكر أنه تم البحث في القمصان الأخرى لمعرفة اذا كان فيها نفس خطأ القميص المذكور ولم نجده. للأسف لم أجد أي من القمصان عندي مع يقيني أنه يوجد قميص للذكرى عندي في مكان ما
5
6